راديو نوا - اذاعة نوى - اذاعة نوى
الرجاء التسجيل في الموقع الجديد للمنتدى على الرابط التالي:
http://swalefnalhelwa.com/vb/

((ســوالفنة الـحـلـوة))
احــــــلـى الســوالــف
راديو نوا - اذاعة نوى - اذاعة نوى
الرجاء التسجيل في الموقع الجديد للمنتدى على الرابط التالي:
http://swalefnalhelwa.com/vb/

((ســوالفنة الـحـلـوة))
احــــــلـى الســوالــف
راديو نوا - اذاعة نوى - اذاعة نوى
Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.


راديو نوا - اذاعة نوى - اذاعة نوا - راديو دجلة
 
HomeLatest imagesRegisterLog inتسجيل
تم الانتقال الى الموقع الجديد التالي
http://swalefnalhelwa.com/vb/

 الرجاء التسجيل
رشح نفسك لتكون مشرفا  عدد الضغطات  : 42 Cihan University Group  عدد الضغطات  : 47 كروب جامعة دجلة- اربيل  عدد الضغطات  : 24 دردشة سوالفنة الحلوة  عدد الضغطات  : 80

 

 رسالة الى الرئيس الامريكي المنتخب

Go down 
2 posters
AuthorMessage
احمد
عضو فعال
عضو فعال
احمد


Male
العمر : 39
عدد المساهمات : 1081
وين السكن : الديوانيه
شنو الشغل : طالب تربيه رياضيه
شلونه المزاج : وردي
تاريخ التسجيل : 2008-11-18
التقييم : 2

رسالة الى الرئيس الامريكي المنتخب Empty
PostSubject: رسالة الى الرئيس الامريكي المنتخب   رسالة الى الرئيس الامريكي المنتخب Icon_minitime24/11/2008, 02:21

في رسالة إلى الرئيس الأمريكي المنتخب
الشيخ محمد تقي باقر يعتبر هذا الفوز هو فوز للكلمة المخلصة والاتجاه السلمي في التعاطي مع القضايا العالمية

بعث أمين عام منظمة اللاعنف العالمية الشيخ محمد تقي باقر رسالة تهنئة إلى الرئيس الأمريكي المنتخب باراك اوباما بمناسبة فوزه التاريخي في الانتخابات الأمريكية.
وفي الرسالة: ان هذا الفوز هو فوز الكلمة المخلصة ونهجكم السلمي في التعاطي مع القضايا العالمية ونأمل منكم اعادة المجد للشعب الأمريكي والدولة الأمريكية بعد أن اصبحت طرفاً في الصراع في مختلف دول العالم.
وفي الرسالة: الامة الاسلامية وشيعة العالم بالخصوص يتطلعون إلى وجودكم إلى جانبهم في احقاق حقوقهم المهضومة وما لاقوه من دول ومنظمات لا يهمها الإنسان وحقوقه.
وفي الرسالة: الحرب لا يؤدي الاّ إلى الدمار وقتل الابرياء فنرجو طي صفحة الماضي والذي كان مليئاً بالعنف تجاه امتنا المسالمة في العالم.
وفي الرسالة: المطلوب من امثالكم في معالجة قضايا ايران والعراق الشيعيتين هو النهج السلمي والحوار الأخوي واتباع اسلوب اللاعنف بدلاً من التهديد والتفكير في الهجوم والحرب الذي سيؤدي إلى المزيد من القتل والدمار في مختلف دور العالم وهذا ما لا يرغب به أحد على الاطلاق.

ذكرى الامام الشيرازي في واشنطن
تحت عنوان التحدي والتصدي في المدرسة الشيرازية، تحدث الشيخ محمد تقي باقر، امين عام منظمة اللاعنف العالمية عن تاريخ الاسرة الشيرازية ومواقفهم في الازمات التي حصلت في الوسط الاسلامي خلال القرن العشرين.
وكان الشيخ باقر يتحدث في الحفل التابيني الذي انعقد في مركز الامام علي (عليه السلام) في واشنطن العاصمة الامريكية مساء يوم السبت 18 اكتوبراحياء لذكرى سلطان المؤلفين الامام الشيرازي الراحل رحمه الله والذي حضره جمع من الجالية العربية من العراق ولبنان وغيرها مؤكدا ان المرجعية الشيعية تتصدى للمؤامرات السياسية في كل عصر وزمان، وهذا من واجبها الديني.
ثم ناقش الشيخ باقر المد الشيوعي في العراق وكيف ان المرجعية الواعية آنذاك تعهدت للتصدي وبدأت بتقسيم الادوار فيما بينها في موضوع العمل الرعوي والتربوي، وكانت حصة المدرسة الشيرازية الاهتمام بالطبقة الوسطى وتثقيف الشباب وغيرهم، وقد ابلوا بلاء حسنا، وكانوا أهلا لمثل هذا العمل مع كثرة مشاكله وقلة امكانياتهم المالية.
ثم ناقش أمين عام منظمة اللاعنف العالمية موضوع الهجرة الجماعية في الطائفة الشيعية في القرن المنصرم وقال: في النصف الثاني من القرن العشرين والهجرة الجماعية التي اصابت الشيعة من مختلف دول الشرق الاوسط الى مختلف الدول الغربية والتي كانت نتيجة ديكتاتورية الانظمة السياسية والدعم الغربي لهم بشتى الوسائل وصرف الاموال الطائلة والتي كان الهدف منها الغاء الدورالشيعي في العالم، تمكن المرحوم المقدس السيد الشيرازي من جمع شمل الشيعة، من مختلف الهويات، والحفاظ على ثقافتهم وكرامتهم كما تمكن من الحفاظ على اعراضهم من الضياع عبر موسساته الثقافية المنتشرة في أغلب عواصم دول العالم، وكانت النتيجة ان اليوم يتمكن المرء مشتهدة المد الشيعي في مختلف دول العالم الغربي.
ثم شرح الشيخ باقراولويات المدرسة الشيرازية وافكارها لمستقبل عالم الرفاه والحرية والسلام وقال: بناء الفردوالاسرة والمجتمع كانت من اولويات المدرسة العامرة ومن ثم تطبيق الآيات القرانية المنسية في مجتمعاتنا اليوم أخذت منه معظم طاقاته، فقد بدأ بالثقافة اولا وكان المرحوم المقدس يقول دوما: الامة الاسلامية من دون الوعي الديني كمن يحمل الاطنان من كتب التراث من دون ان يستفيد منها وهؤلاء اموات في وسط الاحياء. ولذلك كان تركيزه الاول على تثقيف الامة من دون الفرق بين المذاهب او تفضيل بعضهم على الآخر، ومن ثم كان يضع ثقله على توعية المجتمع الشيعي ليتعلم كل منهم معالم الدين كما يتعلم معالم الحياة وكان يؤكد رحمه الله على ان الوعي الديني لايمكن ان ينفك عن الوعي في مختلف جوانب الحياة كالسياسة والاقتصاد وعلم الاجتماع و ... والانسان المسلم المؤمن بحاجة الى كل هذه الامور كما هو بحاجة الى الطعام والشراب و ... والعالم بزمانه لاتهجم عليه اللوابس.
وكان المرحوم الشيرازي قدس الله نفسه الزكية يذكر الناس بالايات المنسية ويدعو الى احياء الشورى في المجتمع، قيادة وقاعدة، والاخوة الاسلامية بنبذ الفرقة، والحرية الفردية والاجتماعية بنبذ انواع الاستبداد ويقول: الارهاب الفكري بدأ من الجانب السياسي ومن الذين يعتقدون انهم خلفاء الله على الخلق وبيدهم زمام الامور، ومن ثم انحدر الفكر الارهابي ليستقرفي القليل من الوسط الديني وفي بعض طبقات المجتمع ليستنقذوا ما تبقى من حقوقهم وكرامتهم على حد تعبيرهم، ولذلك كان يرى المرحوم الشيرازي ان الحاكم الاسلامي متهم حتى تثبت برائته!!! والاسلام بريء من كل انواع العنف والارهاب، وهومحرم في الشريعة.
بعد ذلك شرح الشيخ محمد تقي بعض انجازات الاسرة الشيرازية في عالم اليوم وفي المجال السياسي ونشر ثقافة الاصلاح الفكري في الوسط السياسي (أحزابا وشخصيات وشعوب) في مختلف الدول الاسلامية، وتثقيف المجتمع الاسلامي بثقافة العمل الاعلامي وتأسيس الفضائيات الشيعية بعد تثقيف الشعب بقبول الاجهزة المرئية والمسموعة قبولا دينيا وثقافيا واجتماعيا، كما كان يعتمد اسلوب الثقة في الفرد وبناء جدار الثقة في الوسط الاسلامي والاعتماد على الذات وفق المدرسة الامامية العامرة.
وختم الشيخ باقر كلامه بتلخيص اولويات المدرسة الشيرازية وقال: الايمان بحرية الفرد في مختلف مجالات الحياة، والحالة الشورائية في الوسط السياسي والاجتماعي والاداري، واصلاح المجتمع عبر تثقيف الفرد والاسرة ومن ثم الدولة، وتوفير الفرص لمختلف طبقات الناس ومساعدتهم في سبيل بناء المجتمع المثالي، وتأسيس المجتمع المدني على أساس الضوابط الدينية وفق مدرسة الرسول الاكرم (صلى الله عليه وآله) وأهل بيته الكرام، واحياء معالم الدين وتطبيق المفاهيم الاسلامية كانت من أهم الامور التي سعى اليها المرحوم المقدس الامام السيد محمد الشيرازي رحمه الله.
ثم تحدث الاستاذ عبد الله القريش عن افكار الامام الراحل مستعرضا الاشعار والكتب التي الفت في تعريف الفكر الشيرازي مثل: دراسات في فكر الامام الشيرازي، المجدد الشيرازي الثاني، الامام الشيرازي .. التنوع الانساني المبدع، وغيرها من الكتب والدراسات التي كتبتها اساتذة جامعيين وحوزويين في تعريف الفكر الشيرازي النيير، كما دعى الى مطالعة بعض كتب الامام الشيرازي رحمه الله مثل: فقه السلم والسلام، فقه الاعلام، فقه المال، فقه السياسة، فقه الاقتصاد ، فقه الاجتماع، طريق النجاة، السبيل الى انهاض المسلمين، الى حكومة الف مليون مسلم وغيرها.

على شيعة العالم التصدي للمخططات السياسية والاقتصادية التي تهدف الى قمع الفكر الشيعي
في اجتماع مع الجالية العربية في واشنطن وبمناسبة عيد الفطر المبارك، قال الشيخ محمدتقي الذاكري: اليوم يتوجب على شيعة العالم ان يعرفوا ما لهم وماعليهم من وظائف ومسؤوليات تجاه المذهب والمجتمع الذي يعيشون فيه، وبما ان فهم السياسة والاقتصاد من أهم الامور، واننا نحتاج اليهما لكي نتمكن من النهوض بامتنا وفي اية دولة كانت، فلذلك علينا ان نهتم بكل شاردة و واردة في العالم السياسي والاقتصادي ونعلم اولادنا، ذكورا واناث، كيفية التعاطي والتصدي في آن واحد.
وفي الاجتماع الذي عقد في يوم الاحد5 اكتوبر في ولاية مريلند القريبة من واشنطن العاصمة الامريكية وحضره جمع من العراقيين واللبنانيين تحدث الشيخ الذاكري عن الوضع السياسي في العالم ومايدور في اروقة الامم المتحدة حول الشيعة في العالم، من جهة وحول العراق بالذات من جهة اخرى قال: ماحصل في العراق لم يحصل في تاريخ العالم ولايمكن ان يحصل في مكان آخر في العالم، الشيعة في العراق بعد سقوط صدام تعاملوا مع اخوانهم السنة على اساس الاخوة والمحبة، فالسني الذي كان مظلوما في عهد الصنم كان منفتحا مع الشيعي في بغداد وغيرها ومتعاونا لاجل بناء المجتمع العراقي من جديد، ومن كانت اياديه ملطخة بدماء الابرياء كان جالسا او متخفيا في داره خوفا من ذنوبه وجناياته، ولم يسجل التاريخ والاعلام ان شيعيا هجم حتى على الجاني في داره، لان الاسلام اول من دعى الى ان من جلس في داره ولم يشهر السلاح ضد احد من المسلمين فهو آمن. وهذه دعوة رسول الله (ص) والامام امير المؤمنين(ع) ونحن نعتز بتطبيقها في العراق.
وان ماحصل من القتل والدمار-والكلام للشيخ الذاكري- كان من الذين لايريدون الخير والامان لهذا الشعب الملتزم بمذهبه، فأخذهم الخوف من الطرح الامريكي في تأسيس الشرق الاوسط الجديد، وصرفوا الميليارات من الدولارات لايقاع الفتنة بين الاخوة في الاسرة الواحدة، وجندوا طاقاتهم واتباعهم للتصدي للطرح الامريكي الا انه في العراق وليس في امريكا.
ولم يتصدوا للامريكيين في بلدانهم، مع انها آوت الامريكيين وفيها قواعد عسكرية لهم، الا ان المخطط الذي بدأو بتنفيذه، وبكل طاقاتهم السياسية والاقتصادية، يدعو الى قمع الفكر الشيعي عبر تجويعه من جهة وقتله بالمتفجرات من جهة اخرى، ومحاصرته سياسيا لتوقيع اتفاقيات مشؤومة من جهة ثالثة.
فهم خسروا كل شيء، وخافوا على انفسهم ومناصبهم، مع ان الشيعة في العالم ليس لها حول ولاقوة، وهم مقهورون في كل بقاع العالم ومن دون استثناء، ولكن الخائن خائف حتى انه يخاف من نفسه، فانهم وحسب تصورهم ان قتل شيعة العراق ولبنان وايقاع الفتنة في الوسط الشيعي وبعناوين وذرائع مختلفة سيساعدهم في البقاء على العرش، او ان الامريكيين يهمهم مثل هذه الخدمة لذلك اخذوا يتسارعون الى العمالة وتقديم الخدمات المجانية، حتى وانهم قبلوا بتحطيم بلادهم اقتصاديا وجائوا باموال النفط التي هي ملك للشعب لانقاذ الاقتصاد الامريكي و كل ذلك لعلهم يتمكنوا من الحصول على التطمينات في عالم السياسة، ناسين او متناسين ان الملك عقيم.
وعليه – والكلام للشيخ الذاكري – فعلينا كشيعه ان نفهم الزوايا والخفايا من عالم السياسة والاقتصاد ،الذي لايمكن التفكيك بينهما حتى قيل فيهما انهما وجهان لعملة واحدة، حتى نأمن مكرهم ودسائسهم، كما وعلينا ان نعرف ان زمن التقية الدينية قد ولى ومن دون رجعة ان شاء الله، وحيث ان التقية لاتجوز الا في حفظ الدماء والاعراض، واليوم بفضل الله عز وجل القانون الدولي يحمي الجميع، والقول باننا اقلية مذهبية في بلداننا مردود بالانفتاح السياسي والضغط العالمي، ولذلك لنا ما لهم وعلينا ما عليهم من حقوق و واجبات تجاه اوطاننا، وكلنا مواطنون ومن الدرجة الاولى!! ولكن في مواجهة العدو نكون في خندق واحد.
ثم تحدث الشيخ الذاكري عن الخطط الاستعمارية في مجال الاقتصاد وقال: في الآونة الاخيرة كثرت الشركات الوهمية في الوسط الشيعي وآخرها اليوم في العراق وفي الجنوب الشيعي بالذات، وهذه الشركات تسرق اموال الناس من دون اية اعتراض من الدولة، حيث ان الناس يعطون اموالهم برضاهم. وهذا اخطر مما يتصوره الانسان.
فلا الدولة تتمكن من متابعة الموضوع لعدم وجود شكاوي قانونية، ولا الناس يتمكنوا من اخذ حقوقهم لانهم لايمتلكون الادلة والمستندات، وهذه الشركات كلها مرتبطة بشبكة استعمارية قوية همها تضعيف الاقتصاد الشيعي و بالنتيجة استدراجهم الى مالايحمد عقباه. وباعتقادي – والكلام لازال للشيخ الذاكري – السقوط في الفخ الاقتصادي يعني الاستسلام للمخطط الاستعماري، والانحدار في هاوية الفقرالذي هو الموت الاكبر.
ولذلك من المسؤولية الشرعية ايجاد وعي سياسي واقتصادي بشكل عام في الوسط الشيعي والنهوض بالامة الى أعلى مراتب الوعي ومن ثم التقدم في مختلف المجالات مع حفظ الاستقلالية، كما وعلينا الاهتمام بالثقافة الاسلامية وفهم القران الكريم وسيرة المعصومين (عيهم السلام) وتطبيقها في مجتمعاتنا، وان نسأل الله تبارك وتعالى ان يلهمنا كيفية التطبيق. انه سميع مجيب.

Back to top Go down
آيه.
عضو فعال
عضو فعال
آيه.


Female
العمر : 45
عدد المساهمات : 1787
وين السكن : السليمانية.
شنو الشغل : مناصرة لحقوق المجموعات المهمشة فنانه.
شلونه المزاج : الفرفشة أحيانآ والجديه أحيانآ أخرى.
تاريخ التسجيل : 2008-10-26
التقييم : 8

رسالة الى الرئيس الامريكي المنتخب Empty
PostSubject: Re: رسالة الى الرئيس الامريكي المنتخب   رسالة الى الرئيس الامريكي المنتخب Icon_minitime24/11/2008, 03:15

أحسنت يا ميـــــــــــــــــــــــــدو....
آيــــــــــــــــــــــــــ Arrow ــــــــــــــــــــــه.
Back to top Go down
احمد
عضو فعال
عضو فعال
احمد


Male
العمر : 39
عدد المساهمات : 1081
وين السكن : الديوانيه
شنو الشغل : طالب تربيه رياضيه
شلونه المزاج : وردي
تاريخ التسجيل : 2008-11-18
التقييم : 2

رسالة الى الرئيس الامريكي المنتخب Empty
PostSubject: Re: رسالة الى الرئيس الامريكي المنتخب   رسالة الى الرئيس الامريكي المنتخب Icon_minitime24/11/2008, 13:21

احسنت



على هذا المرور الجميل يا

ايه


تحياتي الك
Back to top Go down
 
رسالة الى الرئيس الامريكي المنتخب
Back to top 
Page 1 of 1
 Similar topics
-

Permissions in this forum:You cannot reply to topics in this forum
راديو نوا - اذاعة نوى - اذاعة نوى :: المنتديات الإسلامية :: الـمـنتـدى الإســلامـي :: المواضيع الإسلامية-
Jump to: