راديو نوا - اذاعة نوى - اذاعة نوى
الرجاء التسجيل في الموقع الجديد للمنتدى على الرابط التالي:
http://swalefnalhelwa.com/vb/

((ســوالفنة الـحـلـوة))
احــــــلـى الســوالــف
راديو نوا - اذاعة نوى - اذاعة نوى
الرجاء التسجيل في الموقع الجديد للمنتدى على الرابط التالي:
http://swalefnalhelwa.com/vb/

((ســوالفنة الـحـلـوة))
احــــــلـى الســوالــف
راديو نوا - اذاعة نوى - اذاعة نوى
Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.


راديو نوا - اذاعة نوى - اذاعة نوا - راديو دجلة
 
HomeLatest imagesRegisterLog inتسجيل
تم الانتقال الى الموقع الجديد التالي
http://swalefnalhelwa.com/vb/

 الرجاء التسجيل
رشح نفسك لتكون مشرفا  عدد الضغطات  : 42 Cihan University Group  عدد الضغطات  : 47 كروب جامعة دجلة- اربيل  عدد الضغطات  : 24 دردشة سوالفنة الحلوة  عدد الضغطات  : 80

 

 شاعر روسيا العظيم ( ألكسندر بوشكين)

Go down 
2 posters
AuthorMessage
احمد الروسي
مشرف متميز
مشرف متميز
احمد الروسي


Male
العمر : 42
عدد المساهمات : 84
شنو الشغل : مصور فديو والعمل على المواقع
تاريخ التسجيل : 2008-09-14
التقييم : 0

شاعر روسيا العظيم ( ألكسندر بوشكين) Empty
PostSubject: شاعر روسيا العظيم ( ألكسندر بوشكين)   شاعر روسيا العظيم ( ألكسندر بوشكين) Icon_minitime24/11/2008, 02:20

و طويلا سيظل قومي يحبونني

فقد هززت بقيثارتي المشاعر الخيرَة

وتغنيتُ ممجداً الحرية في عصري العاتي

وناديتُ بالرحمة على المقهورين

أعلام الأدب الروسي
ابنة الآمر
(مختارات نثرية)

كتب غوغول الكاتب الروسي الواقعي العظيم، وصديق بوشكين ومعاصره: "عندما يذكر اسم بوشكين، تتألق في الذهن الفكرة عن شاعر روسي على نطاق الأمة كلها.. إن بوشكين ظاهرة فذة، ولربما، الظاهرة الوحيدة للنفسية الروسية.
وفيه تجلت الطبيعة الروسية، والروح الروسية، واللغة الروسية، والخلق الروسي في تلك الدرجة من النقاء والجمال المصفى على عدسة بصرية بارزة".
ولد الكسندر بوشكين في موسكو في الحد الفاصل بين قرنين، في 26 أيار (2 حزيران) 1799.
وكان أبوه ينحدر من أسرة نبيلة عريقة كانت غنية في وقت من الأوقات.
وكانت أمه حفيدة أبرام غنيبال الأمير الحبشي الذي اختطفه الأتراك ، وأرسلوه هدية إلى القيصر الروسي بطرس الأول.
كان بوشكين يفخر بجد أمه الذي كان قائداً مشهوراً في عهد بطرس، ووصفه في روايته التاريخية "زنجي بطرس الأكبر".
عاصر بوشكين في حياته القصيرة أحداثاً تاريخية هائلة فانطبع في ذاكرة الشاعر إلى الأبد المد الوطني الذي أثارته الحرب الوطينة لعام 1812 ، واندحار قوات نابليون، وعودة المنتصرين الظافرة إلى أرض الوطن.
شهدت بداية العشرينيات من القرن التاسع عشر نهوضاً في حركة التحرر الوطني في أوروبا الغربية (الثورة في نابولي، والانتفاضة في اسبانيا)، والنضال ضد السيطرة التركية في اليونان).
كما احتدم الوضع السياسي في روسيا أيضاً. فأسست الجمعيات السياسية السرية، التي كانت تستهدف القضاء على نظام الرق، والاطاحة بالحكم القيصري المطلق. فأصبح بوشكين الشاب الشاعر المعبر عن النزعات المتحررة لشبيبة النبلاء المتقدمة.
واشتهرت بشكل خاص أشعار الشاعر السياسية والمقطوعات الهجائية المناهضة للتحكم والطغيان، والمدافعة عن حقوق الشعب المداسة (القصيدة الغنائية "الحرية" والقصيدتان "القرية" و "إلى تشآدايف" وغيرها).
وقد قال القيصر الكسندر الأول باستياء أن "بوشكين أغرق روسيا بالأشعار المثيرة التي تحفظها الشبيبة كلها عن ظهر قلب. ينبغي أن يُنفى بوشكين إلى سيبيريا".
ولم يتحقق هذا التهديد، إلا أن بوشكين نفي من بطرسبورغ إلى طرف روسيا الجنوبي، بحجة نقل إداري في الوظيفة.
كانت سنوات النفي إلى الجنوب فترة من العمل الابداعي الشديد، والتأملات العميقة، فترة التفتح العظيم لعبقرية بوشكين الشعرية.
في عام 1820 يفرغ الشاعر من أول عمل إبداعي كبير له، وهو قصيدة "روسلان ولودميلا". وقد أهدى الشاعر الشهير فاسيلي جوكوفسكي معاصر بوشكين الأقدم، صورته إلى بوشكين، وعليها الاهداء المشهور: "إلى التلميذ الغالب من المعلم المغلوب".
في بداية العشرينات تظهر قصائد بوشكين الرومانسية الجنوبية: "أسير القفقاس" (1822)، و"نافورة باختشي سراي" (1823)، و"الغجر" (1824).
وتمضي الحكومة في ملاحقة الشاعر الحر الأبي ومطاردته، فتنفيه في خريف 1824 إلى قرية نائية في ولاية بسكوف تحت رقابة البوليس.
عاش الشاعر في ضيعة أبية – قرية ميخائيلوفسكويه- حياة منعزلة ملأها بالقراءة والابداع. وقد لامس الشاعر في هذه القرية حياة الفلاحين الأقنان عن كثب، وتطور وقوى اهتمامه بالابداع الشعبي. فأخذ يدوّن أغاني شعبية، ويستمع إلى حكايات مربيته أرينا روديونوفنا، فيكتب إلى أخيه باعجاب: "ما أكثر ما في هذه الحكايات من سحر! إن كل واحدة منها قصيدة شعر".
ويكتب الشاعر على أساس مواضيع الحكايات التي دونها، حكاياته الشعرية الرائعة التي استطاع فيها ان يقترب من روح الشعر الشعبي وطبيعته.
يتوجه بوشكين إلى ماضي روسيا التاريخي ساعياً إلى خلق نموذج للدراما الشعبية. فنراه يبعث في تراجيديته "بوريس غدونوف" عهداً من أحفل العهود الدارمية في التاريخ الروسي – وهو نهاية القرن السادس عشر وبداية القرن السابع عشر.
في هذه التراجيديا عرضت مشكلة العلاقة بين القيصر والشعب بكثير من الحدة. وهي مشبعة بالرفض لطغيان الحكم المطلق
وتراجيديا "بوريس غدونوف" أول نموذج في الأدب العالمي كله للتراجيديا الاجتماعية التاريخية الأصيلة، وفيها لا يتصارع الأفراد فقط، بل وتتقرر "مصائر الشعب".
في 14 كانون الأول (ديسمبر) 1825 قامت في بطرسبورغ انتفاضة الديسمبريين _ أعضاء الجمعيات السياسية السرية.
وقد تألم بوشكين كثيرا من فشل الانتفاضة، ومن الفجيعة بأحسن أبناء روسيا وأكثرهم تقدمية، فقد كان مع الديسمبريين المنكسرين بكل روحه وأفكاره.
إن تنكيل الحكومة القيصرية بالديسمبريين قد هزّ بوشكين بفظاظته، فكتب: "الذين شُنِقوا مضوا، ولكن المريع أن يرسل إلى الأشغال الشاقة 120 من الأصدقاء والاخوان والرفاق".
يعود بوشكين إلى موسكو في خريف 1826، فيواصل العمل في مواضيع مستمدة من التاريخ الروسي. فيكتب في عام 1828 قصيدته الوطنية الملحمية "بولتافا". وفيها يتغنى الشاعر بعبقرية بطرس الأول كقائد عسكري ورجل دولة (وهو الرجل العظيم الذي أعاد تكوين روسيا) ويظهر كيف دافع الشعب الروسي عن استقلال وطنه في المعارك الضارية ضد قوات ملك السويد كارل الثاني عشر.
وترتبط في نقاط كثيرة بالمشكلة التي تعالجها "بولتافا" قصيدة بوشكين الأخيرة الأكثر نضجاً من الناحية الفكرية والفنية، وهي قصيدة "الفارس النحاسي" (1833).
في عام 1830 تم أعظم عمل أدبي، لبوشكين ، هو روايته الشعرية "يفغيني أونيغين". وقد عمل الشاعر في هذا الأثر أكثر من ثمانية أعوام.
وقد سمى الناقد الديموقراطي الروسي العظيم بيلينسكي رواية بوشكين "بموسوعة الحياة الروسية".
كانت شهرة بوشكين بين معاصريه قد تعدت الحدود. وقويت شعبيته بما كان لشخصيته من جاذبية ونبوغ كلي، ولا سيما ما انعكس في شعره الغنائي بكمال وبهاء.
وقد انعكس في شعر بوشكين الغنائي شغفه بالحرية، ومشاعره الوطنية، وإيمانه بمستقبل وطنه، وآراؤه في الفن، والشعر، وتصوره الصداقة والحب.
في عام 1831 حدث في حياة بوشكين حادث هام، فقد تزوج بالشابة ناتاليا غونتشاروفا وفي من أجمل حسناوات موسكو.
وقد رحل بوشكين قبيل الزواج إلى بولدينو، ضيعة أبيه الصغيرة، ليدبر شؤونه.
وهناك أبدع الشاعر في خريف بولدينو الشهير من عام 1830 نفائس أدبه الدرامائي: "التراجيديات الصغيرة" ودراماه الاسطورية "عروسة الماء"، وقصيدته "بيت في كولومنا"، وأول عمل نثري كبير له: "قصص بيلكين".
في "قصص بيلكين" ظهرت النزعات الديموقراطية لابداع بوشكين ظهوراً لامعاً . وقد ثمن النقاد والقراء "سحر البساطة العارية" وإيجاز بوشكين الناثر وفنه البياني. وأعلن الكاتب الروسي العظيم ليون تولستوي بصراحة: "... إن أحسن ما لدى بوشكين هو نثره.
وعلى الكاتب أن يدرس هذه الذخيرة دون انقطاع... فما أروع "قصص بيلكين" ! أما "ملكة البستوني" فإنها رائعته العصماء".
والحق أن قصة "ملكة البستوني" التي كتبها بوشكين في عام 1833 تعتبر نموذجاً للقصة القصيرة من حيث دقة بنائها، وجاذبية حبكتها، ومهارة كتابتها. وقد صور في شخصية هيرمان، الرجل الذي له مظهر نابليون وروح مفيستوفيليس، نموذج "لبطل" جديد – مفترس نفعي
في الثلاثينيات يعمل بوشكين في روايته الاجتماعية الكبيرة "دوبروفسكي" التي لم تظهر إلا في عام 1841، أي بعد مصرع الكاتب التراجيدي. وقد وضعت في أساس موضوع رواية "دوبروفسكي" حقيقة واقعية من حياة نبيل ليس بالغني هو جار لملاك ميسور الحال استولى على أرضه، وأخرجه من ضيعته.
وبطل رواية بوشكين – النبيل الشاب فلاديمير دوبروفسكي- يناوئ العنف والاجحاف. ومغامراته المذهلة، وحبه النبيل الرفيع لابنة المسيئ إليه – ماشا ترويكوروفا- معروضة على خلفية من حياة الملاكين وأخلاقيات ذلك العهد.
إلا أن نثر بوشكين يصل إلى ذروة الفن العليا في آخر عمل كبير من أعماله النثرية، وهو قصة "ابنة الآمر" (1836)، التي تعتبر نموذجاً للعمل الأدبي التاريخي الواقعي حقاً. وقد رسم بوشكين في قصة "ابنة الآمر" صورة ساطعة لانتفاضة فلاحية عفوية، وخلق شخصية قائد الفلاحين ايميليان بوغاتشوف.
كتب بيلينسكي في تقييم قصة بوشكين هذه أن "ابنة الآمر" شيء يضاهي "يفغيني اونيغين" في النثر. والشاعر يصور فيها أخلاقيات المجتمع الروسي في عهد القيصرة يكاترنيا الثانية. والكثير من الصور معجزة الكمال في صدقها وحقيقة محتواها وبراعة تكوينها".
انقضت سنوات بوشكين الأخيرة في ظروف عسيرة، في حالة توتر متزايدة في علاقاته مع القيصر، وعداء للشاعر من جانب الأوساط ذات النفوذ من ارستقراطية بطرسبورغ المرتبطة بالبلاط.
قضت المبارزة الفاجعة مع المهاجر الفرنسي دانتيس على حياة الشاعر العظيم في أوج ازدهار موهبته اللامعة.
وأصيب بوشكين في هذه المبارزة بجرح بليغ أودى بحياته في 29 كانون الأول (10 شباط) 1837.
وقد هزّ موت الشاعر المبكر روسيا كلها وعبّر ميخائيل ليرمونتوف عن مصاب الشعب وحنقه في قصيدته "موت شاعر" ، وسرعان ما عوقب هذا الشاعر بالنفي جزاء على قصيدته.
يعبر الشاعر الروسي الشهير تيوتتشيف عن الحب الذي يكنه الشعب كله لبوشكين، وعن الاعجاب بعبقريته فيقول مجيداً:
لن ينساك قلب روسيا، مثل حبه الأول.
وفي أيامنا تحققت نبوءة الشاعر في قوله:
سيطوّف ذكرتى في أرجاء روسيا العظيمة
ويلهج باسمي كل مخلوق بلغته...

شاعر روسيا العظيم ( ألكسندر بوشكين) Boshkin-_11


Last edited by احمد الروسي on 11/1/2009, 23:44; edited 1 time in total
Back to top Go down
Riyam
عضو مميز
عضو مميز
Riyam


Female
العمر : 36
عدد المساهمات : 280
وين السكن : DUHOK
شنو الشغل : STUDENT
شلونه المزاج : QUIET
تاريخ التسجيل : 2008-10-11
التقييم : 0

شاعر روسيا العظيم ( ألكسندر بوشكين) Empty
PostSubject: Re: شاعر روسيا العظيم ( ألكسندر بوشكين)   شاعر روسيا العظيم ( ألكسندر بوشكين) Icon_minitime24/11/2008, 02:28

مشكور حمودي على المعلومات القيمة والثمينة بصراحة
أحترامي العظيم لشخصك الغالي وياربي على طول متألق
ياأصل الثقافة والأبداع


تقبل مروري السريع
Back to top Go down
احمد الروسي
مشرف متميز
مشرف متميز
احمد الروسي


Male
العمر : 42
عدد المساهمات : 84
شنو الشغل : مصور فديو والعمل على المواقع
تاريخ التسجيل : 2008-09-14
التقييم : 0

شاعر روسيا العظيم ( ألكسندر بوشكين) Empty
PostSubject: Re: شاعر روسيا العظيم ( ألكسندر بوشكين)   شاعر روسيا العظيم ( ألكسندر بوشكين) Icon_minitime24/11/2008, 03:05

شكرا جزيلا ريام عالمرور واني ان شاء الله اكون متواصل وياكم بعد اكثر واكثر
Back to top Go down
 
شاعر روسيا العظيم ( ألكسندر بوشكين)
Back to top 
Page 1 of 1
 Similar topics
-

Permissions in this forum:You cannot reply to topics in this forum
راديو نوا - اذاعة نوى - اذاعة نوى :: منتديات اللغات :: منتدى اللغة الروسية-
Jump to: